مسلسل زمن العار
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مسلسل زمن العار
[b]مسلسل زمـن الـعـار[/b]
معلومات أساسية: ( أضف معلومات )
الإخراج: رشا شربتجي (مخرجة)
التأليف: حسن سامى يوسف (تأليف وسناريو وحوار)
نجيب نصير (تأليف وسيناريو وحوار)
محمد العاص (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 22 أغسطس 2009 م
حالة العمل: تم عرضه
تصنيف العمل: تشويق - درامي - عائلي
ملخص القصة: دراما سورية إجتماعية، تتناول الحديث عن أزمة الطبقة الوسطى في سورية، وما يلحقها من مشاكل وقضايا تهم هذه الطبقة وكيفية معالجتها.
النقد الفني: المسلسل رقم 1 في رمضان 2009..... ... (المزيد)
--------------------------------------------------------------------------------
الممثلين: ( أضف ممثلين )
بسام كوسا (يوسف)
تيم حسن (جميل)
سلافة المعمار (بثينة)
بسام دكاك (سامح)
لمى إبراهيم (عبلة)
عبدالقادر المنلا (رضوان)
ندين تحسين بيك (روضة)
إياد أبو الشامات (منذر)
محمد خير الجراح (أبو محجوب)
غزوان الصفدي (تامر)
سليمان رزق (سامر)
مجد فضة (معاذ)
كنده حنا (رانيا)
رجاء يوسف [ب] (نوال)
مكسيم خليل (نورس)
محمد قنوع (حسان)
رياض كبره (ابو خلدون)
خالد تاجا (أبو منذر)
نضال سيجري (أبو مستو)
هبة نور (سعاد)
ما كاد تصوير مسلسل «العار» يبدأ حتى انهالت عليه الاعتراضات من القنوات العربية بسبب... عنوانه! ربما وجدت هذه الأطراف في كلمة «العار» خدشاً للحياء العام وتخطّياً لحدود رُسمت للدراما. إذ تتخذ هذه الكلمة معاني مختلفة في أرجاء الوطن العربي، وهو ما دفع القيّمين على العمل للتفكير في تغيير اسمه إلى «أيام العار» أو «المدينة الفاضلة».
يحاول المسلسل ـــــ تأليف حسن سامي يوسف ونجيب نصير وإخراج رشا شربتجي ـــــ الغوص في مفهوم العار من وجهة نظر المجتمع العربي وتابوهاته ومحظوراته. هكذا، يطرح من خلال الشخصيات والحوادث أسئلة عدة: هل فقدان المرأة لعذريتها وحملها خارج إطار المؤسسة «الشرعيّة» أي الزواج، هو عارٌ في مجتمعاتنا العربية؟ أم هو العار السياسي الذي تعيشه هذه المجتمعات أم الاقتصادي؟
يعرض الشريط قصة اجتماعية تدور أحداثها حول أسرة أبو المنذر (خالد تاجا) التي تنتمي إلى الطبقة الوسطى. وفي سياق الأحداث، تظهر الصعوبات التي تعيشها هذه العائلة السورية التي بدأت تتآكل بسبب انغلاقها على ذاتها وعلاقتها المعقّدة مع المرأة، إضافة إلى تبنّيها بعض المفاهيم الاجتماعية الجديدة التي يفرضها الواقع الاقتصادي والسياسي المعيش يومياً.
تسكن العائلة إحدى الجادات في سفح جبل قاسيون القديم. وتتألّف من الأب (أبو المنذر) وهو الموظف الذي وصل إلى سن التقاعد ولم يواجه حتى السّاعة أي مشاكل كبيرة في حياته. إضافة إلى الأم المقعدة (ثناء دبسي) منذ 15عاماً والابن البكر منذر (إياد أبو الشامات) الذي يتزوّج ويسكن معه في الشقة الواسعة نفسها التي اشتراها في بداية السبعينيات من القرن العشرين. أما باقي الأولاد فهم الابنة الكبرى بثينة (سلافة المعمار) التي كرّست حياتها لخدمة أمها وعائلتها ففاتها قطار الزواج و... «عنّست»، والابن الجامعي الموظّف نورس (مكسيم خليل) الذي غالباً ما يلجأ إلى الرشوة لحلّ مشاكله المادية، وأخيراً الابنة الصغرى، الطالبة الجامعية رانيا (كندا حنا) التي لا تزال تعيش مراهقتها، فتخوض مغامرات عاطفية
متعدّدة.
لكن هذه الحياة العادية لن تدوم طويلاً، إذ ستنفجر الأحداث في وجه الجميع بسبب الابنة الكبرى بثينة. بثينة التي كان يُفترض أن تمضي حياتها في خدمة عائلتها، تصحو فجأة على حاجاتها الجسدية والجنسية وتشعر للمرّة الأولى بالكبت الذي عاشته في حياتها فتختار طريقاً آخر بحثاً عن القليل من الحرية وبعيداً عن الخطوط التي رسمت لحياتها.
تعيش بثينة إذاً، قصة حبّ مع رجل متزوّج (تيم حسن) يعاني هو نفسه من مشاكل عدّة أبرزها علاقته المعقّدة مع زوجته. وتفضي قصّة الحبّ هذه إلى علاقة جنسيّة «شرّعها» الحبيبان بورقة الزواج العرفي. لكنّ الأمور لن تقف عند هذا الحدّ بل ستجد المرأة نفسها حاملاً وعاجزةً عن القيام بأي شيء تجاه الموضوع.
هكذا تتحوّل بثينة من الأخت والابنة المثالية التي مثّلت بديلاً للأم طيلة خمسة عشر عاماً إلى المرأة الزانية والفاسدة بنظر المجتمع وبنظر عائلتها طبعاً.
وتتطوّر الأحداث فتتعرّف بثينة على يوسف (بسام كوسا)، بائع الكتب المستعملة على أحد أرصفة دمشق الذي يكون غارقاً بمشاكله العائلية مع زوجته، والمادية مع صاحب المنزل الذي يسكن فيه. لا يتردّد الرجل بمساعدتها ويدعمها بفتات النقود التي يملكها، في وقت امتنع محيطها عن مساعدتها، وخصوصاً جميل الذي يهرب منها ومن المشاكل التي يمكن أن تسبّبها له
بحملها.
لا يمكن للمشاهد إلا أن يلاحظ العار الشخصي الذي يعيشه كل فرد من أفراد المسلسل، فالأب يستعجل موت زوجته المريضة من خلال امتناعه عن إعطائها الدواء ليتزوّج بامرأة أخرى، والابن البكر اليائس من الحياة، وأخوه الوصولي والمرتشي والابنة الصغرى التي تجد نفسها ضعيفةً أمام حبيبها الوسيم... إنّه «العار» السري إذاً الذي يعيشه الجميع بعيداً عن أحكام المجتمع. وحدها بثينة تحاكَم وعارها يظهر إلى العلن.
وستصوغ هذه الحكاية بصرياً المخرجة الشابة رشا شربتجي التي اشتهرت بإخراجها لهذا النوع من الأعمال بجرأة مع فريق من الممثلين السوريين، منهم بسام كوسا وتيم حسن وسلافة معمار وسمر سامي وخالد تاجا ومنى واصف ومحمد خير الجراح وإياد أبو الشامات ونادين تحسين بك وقمر خلف وسليم صبري وثناء دبسي وآخرون. يذكر أنّ العمل من إنتاج شركة «عاج».[/color]
معلومات أساسية: ( أضف معلومات )
الإخراج: رشا شربتجي (مخرجة)
التأليف: حسن سامى يوسف (تأليف وسناريو وحوار)
نجيب نصير (تأليف وسيناريو وحوار)
محمد العاص (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 22 أغسطس 2009 م
حالة العمل: تم عرضه
تصنيف العمل: تشويق - درامي - عائلي
ملخص القصة: دراما سورية إجتماعية، تتناول الحديث عن أزمة الطبقة الوسطى في سورية، وما يلحقها من مشاكل وقضايا تهم هذه الطبقة وكيفية معالجتها.
النقد الفني: المسلسل رقم 1 في رمضان 2009..... ... (المزيد)
--------------------------------------------------------------------------------
الممثلين: ( أضف ممثلين )
بسام كوسا (يوسف)
تيم حسن (جميل)
سلافة المعمار (بثينة)
بسام دكاك (سامح)
لمى إبراهيم (عبلة)
عبدالقادر المنلا (رضوان)
ندين تحسين بيك (روضة)
إياد أبو الشامات (منذر)
محمد خير الجراح (أبو محجوب)
غزوان الصفدي (تامر)
سليمان رزق (سامر)
مجد فضة (معاذ)
كنده حنا (رانيا)
رجاء يوسف [ب] (نوال)
مكسيم خليل (نورس)
محمد قنوع (حسان)
رياض كبره (ابو خلدون)
خالد تاجا (أبو منذر)
نضال سيجري (أبو مستو)
هبة نور (سعاد)
ما كاد تصوير مسلسل «العار» يبدأ حتى انهالت عليه الاعتراضات من القنوات العربية بسبب... عنوانه! ربما وجدت هذه الأطراف في كلمة «العار» خدشاً للحياء العام وتخطّياً لحدود رُسمت للدراما. إذ تتخذ هذه الكلمة معاني مختلفة في أرجاء الوطن العربي، وهو ما دفع القيّمين على العمل للتفكير في تغيير اسمه إلى «أيام العار» أو «المدينة الفاضلة».
يحاول المسلسل ـــــ تأليف حسن سامي يوسف ونجيب نصير وإخراج رشا شربتجي ـــــ الغوص في مفهوم العار من وجهة نظر المجتمع العربي وتابوهاته ومحظوراته. هكذا، يطرح من خلال الشخصيات والحوادث أسئلة عدة: هل فقدان المرأة لعذريتها وحملها خارج إطار المؤسسة «الشرعيّة» أي الزواج، هو عارٌ في مجتمعاتنا العربية؟ أم هو العار السياسي الذي تعيشه هذه المجتمعات أم الاقتصادي؟
يعرض الشريط قصة اجتماعية تدور أحداثها حول أسرة أبو المنذر (خالد تاجا) التي تنتمي إلى الطبقة الوسطى. وفي سياق الأحداث، تظهر الصعوبات التي تعيشها هذه العائلة السورية التي بدأت تتآكل بسبب انغلاقها على ذاتها وعلاقتها المعقّدة مع المرأة، إضافة إلى تبنّيها بعض المفاهيم الاجتماعية الجديدة التي يفرضها الواقع الاقتصادي والسياسي المعيش يومياً.
تسكن العائلة إحدى الجادات في سفح جبل قاسيون القديم. وتتألّف من الأب (أبو المنذر) وهو الموظف الذي وصل إلى سن التقاعد ولم يواجه حتى السّاعة أي مشاكل كبيرة في حياته. إضافة إلى الأم المقعدة (ثناء دبسي) منذ 15عاماً والابن البكر منذر (إياد أبو الشامات) الذي يتزوّج ويسكن معه في الشقة الواسعة نفسها التي اشتراها في بداية السبعينيات من القرن العشرين. أما باقي الأولاد فهم الابنة الكبرى بثينة (سلافة المعمار) التي كرّست حياتها لخدمة أمها وعائلتها ففاتها قطار الزواج و... «عنّست»، والابن الجامعي الموظّف نورس (مكسيم خليل) الذي غالباً ما يلجأ إلى الرشوة لحلّ مشاكله المادية، وأخيراً الابنة الصغرى، الطالبة الجامعية رانيا (كندا حنا) التي لا تزال تعيش مراهقتها، فتخوض مغامرات عاطفية
متعدّدة.
لكن هذه الحياة العادية لن تدوم طويلاً، إذ ستنفجر الأحداث في وجه الجميع بسبب الابنة الكبرى بثينة. بثينة التي كان يُفترض أن تمضي حياتها في خدمة عائلتها، تصحو فجأة على حاجاتها الجسدية والجنسية وتشعر للمرّة الأولى بالكبت الذي عاشته في حياتها فتختار طريقاً آخر بحثاً عن القليل من الحرية وبعيداً عن الخطوط التي رسمت لحياتها.
تعيش بثينة إذاً، قصة حبّ مع رجل متزوّج (تيم حسن) يعاني هو نفسه من مشاكل عدّة أبرزها علاقته المعقّدة مع زوجته. وتفضي قصّة الحبّ هذه إلى علاقة جنسيّة «شرّعها» الحبيبان بورقة الزواج العرفي. لكنّ الأمور لن تقف عند هذا الحدّ بل ستجد المرأة نفسها حاملاً وعاجزةً عن القيام بأي شيء تجاه الموضوع.
هكذا تتحوّل بثينة من الأخت والابنة المثالية التي مثّلت بديلاً للأم طيلة خمسة عشر عاماً إلى المرأة الزانية والفاسدة بنظر المجتمع وبنظر عائلتها طبعاً.
وتتطوّر الأحداث فتتعرّف بثينة على يوسف (بسام كوسا)، بائع الكتب المستعملة على أحد أرصفة دمشق الذي يكون غارقاً بمشاكله العائلية مع زوجته، والمادية مع صاحب المنزل الذي يسكن فيه. لا يتردّد الرجل بمساعدتها ويدعمها بفتات النقود التي يملكها، في وقت امتنع محيطها عن مساعدتها، وخصوصاً جميل الذي يهرب منها ومن المشاكل التي يمكن أن تسبّبها له
بحملها.
لا يمكن للمشاهد إلا أن يلاحظ العار الشخصي الذي يعيشه كل فرد من أفراد المسلسل، فالأب يستعجل موت زوجته المريضة من خلال امتناعه عن إعطائها الدواء ليتزوّج بامرأة أخرى، والابن البكر اليائس من الحياة، وأخوه الوصولي والمرتشي والابنة الصغرى التي تجد نفسها ضعيفةً أمام حبيبها الوسيم... إنّه «العار» السري إذاً الذي يعيشه الجميع بعيداً عن أحكام المجتمع. وحدها بثينة تحاكَم وعارها يظهر إلى العلن.
وستصوغ هذه الحكاية بصرياً المخرجة الشابة رشا شربتجي التي اشتهرت بإخراجها لهذا النوع من الأعمال بجرأة مع فريق من الممثلين السوريين، منهم بسام كوسا وتيم حسن وسلافة معمار وسمر سامي وخالد تاجا ومنى واصف ومحمد خير الجراح وإياد أبو الشامات ونادين تحسين بك وقمر خلف وسليم صبري وثناء دبسي وآخرون. يذكر أنّ العمل من إنتاج شركة «عاج».[/color]
عجلونية أصلية- عضو مميز
- عدد المساهمات : 653
نقاط : 1035
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
رد: مسلسل زمن العار
شكرا كتير بس عن جد كان مسلسل مؤثر وحلو كتير وببين قسوة الحياة
عاشقه الاردن- عضو الماسي
- عدد المساهمات : 1143
نقاط : 2267
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
الموقع : المملكة الأردنية الهاشمية
رد: مسلسل زمن العار
عن جد انا تابعتوا هدا المسلسل كان حلو كتير وخاصه لما ماتت العجوز صار احلى
اردنيه نشميه- مراقب الاقسام
- عدد المساهمات : 358
نقاط : 513
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 16/12/2009
العمر : 30
الموقع : مملكه العز والكرامه الاردن اولا
رد: مسلسل زمن العار
شكرا الكم على الردود يسلمو
عجلونية أصلية- عضو مميز
- عدد المساهمات : 653
نقاط : 1035
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى